السبت، 15 ديسمبر 2018


عمان الجزاء الخامس
يتحدث الكتاب عن سعيد بن سلطان ولد في ولاية سمائل وقيل في بلدة الغبرة في العاصمة مسقط سنة 1204 ه. وقبل وفاته في عام 1856 م قام والده السيد سلطان بن أحمد بتعيين محمد بن ناصر الجبري وصيا على ابنيه، سالم وكان يبلغ من العمر 15عاما، وسعيد كان له من العمر13عاما، وفي هذه الأثناء قام عمهما قيس بن أحمد حاكم صحار بمحاولة للاستيلاء على السلطة في عمان، فاجتمعت الأسرة البوسعيدية وشاركت في الاجتماع السيدة موزة بنت الإمام أحمد وأقر هذا الاجتماع طلب المساعدة من السيد بدر بن سيف بن الإمام أحمد والذي كان متواجدا في الدرعية "عاصمة الدولة السعودية الأولى" بعد هربه من عمان على اثر فشل الانقلاب الذي قام به ضد السيد سلطان بن أحمد عام 1803 م، وعندما وصلت الدعوة إلى بدر من الوصي محمد بن ناصر فانه سرعان ما توجه إلى مسقط ليمسك بزمام الأمور هناك، وقد استمر بدر بن سيف الحاكم الفعلي لعمان لمدة عامين حتى انتهى عهده بعد سقوطه صريعا على يد السيد الشاب سعيد بن سلطان بعد مبارزة رسمية بالسيف جرت بينهما في بلدة بركاء

الطالبة /زينب الشرجية

المهلب بن ابي صفره
يتحدث الكتاب عن قائد عماني  وهو المهلب بن ابي صفره ينتسب المهلب بن أبي صفرة إلى قبيلة أزد عمان، واسمه أبو سعيد المهلب بن أبي صفرة - ظالم - بن سراق بن صبح بن كندي بن عمرو بن عدي بن وائل بن الحارث بن العتيك الأزدي  كما كانت لديه العديد من الاعمال مثل مشاركته مع الجيش تحت إمرة عبد الرحمن بن سمرة ولغزو سجستان وشارك في غزو السند وقد خلف ساجستان



الطالبة زينب الشرجية

عمان
يتحدث هذا الجزاء من الكتاب عن احمد بن سعيد وهو من بلدة أدم بعمان أيام دولة اليعاربة، بدأ حياته كتاجر، حيث امتهن هذه الحرفة كغيره من أهل ادم، وأصبح أحد أغنى التجار في صحار وغيرها.  حيث بنى قلعه الرستاق وجعل الرستاق عاصمه له كان من قادة سيف بن سلطان فأعجبته سيرته فولاه على "صحار"، ثم جعله سيف دولته، وفوض إليه الأمور كلها. وعندما صارت القيادة إلى سلطان بن مرشد استقر أحمد في صحار، ثم مات سلطان بن مرشد عنده في صحار سنة 1743 أثناء حربه مع الفرس وكانوا قد توغلوا في الديار العمانية، فقام أحمد بمقاتلة العجم وأجلاهم عن "عُمان" وقتل كثيرًا منهم بمكيدة صنعها لهم، فخضعت له البلاد، وأحبه أهلها فانتقل إليه ملك اليعاربة.
قام ببناء قوة بحرية ضخمة، ووضع ابنه هلال قائدًا لها، وتمكن من السيطرة على ميناء الفاو العراقي، وأجبر العثمانيين على دفع رسوم حماية على سفنهم في الخليج.


عمان الجزاء الثاني
يتحدث الكتاب عن شخصيه عريقه وهو برغش بن سعيد برغش بن سعيد آل بوسعيد السلطان الثاني لزنجبار بعد أخيه ماجد بن سعيد وهو الابن السابع للسلطان سعيد بن سلطان من أم من عبيد السلطان توفي السلطان سعيد بن سلطان على متن سفينته عند عودته من عمان إلى زنجبار، فتولى قيادة الإسطول ابنه برغش وهو يعلم بأن أخيه الأكبر سيخلف والده بالحكم، ولكنه متيقن بأنه لايعلم عن وفاة والده. لذلك فعند وصوله إلى زنجبار ليلا وبالسر في محاولة للاستيلاء على قصر الحكم في متوني والحصن الموجود بالمدينة، ولكن الحيلة لم يكتب لها النجاح وفشل في فرض سيطرته، فقد عجز عن حشد ما يكفي من الأتباع، إذ أن وزراء أبيه وكبار الشخصيات يميلون للسيد ماجد
الطالبة زينب الشرجية

عمان الجزء الثالث
يتحدث الكتاب عن سيره حيات سالمه أميرة شرقية وابنة سلطان عربي عماني ، تخرج قبل قرن من الزمان عن التقاليد والأعراف، وتهجر وطنها وملك أبيها خلسة متخفية عن الأنظار لتتزوج شاباً ألمانيا يأخذها إلى البعيد لتعيش حياة مختلفة عن حياة الحجّاب وحريم السلطان، وتترك كل شيئ حتى دينها لتكمل رحلة زواجها في ألمانيا، وتغيّر اسمها من السيدة سالمة بنت السيد سعيد بن سلطان سلطان مسقط وزنجبار إلى اميلي روث.
وتمكث بحياة الغربة لأكثر من عشرين عاما حتى ضاقت بها الدنيا وأصابها الملل من الحياة الأوربية التي كانت تسعى إليها ، لتحاول بعد كل هذه المدة أن تعود إلى موطنها وموطن ملك أبيها بزنجبار ، ولكن وجدت كل الأبواب قد أغلقت في وجهها، فالعائلة المالكة بعهد أخيها السلطان برغش حينها قد تبرأت منها،
الطالبة /زينب الشرجية

عمان الجزاء الخامس يتحدث الكتاب عن سعيد بن سلطان ولد في ولاية سمائل وقيل في بلدة الغبرة في العاصمة مسقط سنة 1204 ه. وقبل وفاته في عام 1...